إذا كان توقيع راموس ، قبل ميسي ، أطلق العنان للأحلام في باريس ، فإن الإصابات المستمرة لقائد ريال مدريد السابق أدت إلى إثارة القلق بين جماهير باريس سان جيرمان.
منذ وصوله إلى العاصمة الفرنسية في يوليو ، لا يعرف لاعب ريال مدريد السابق حتى الآن كيف ومتى سيلعب دقائقه الأولى مع قميصه الجديد ولا يمكن للنادي ولا لأي شخص آخر تأكيد الموعد المحدد لعودة الدولي الإسباني إلى أرض الملعب.
عانى راموس في البداية من عدم ارتياح عضلي في نهاية يوليو وأبعده عن الملعب طوال فترة اعداد ما قبل الموسم والمباريات الأولى من الموسم الحالي حتى الآن.
في البداية ، أفاد باريس سان جيرمان أن عودة سيرجيو راموس ستتم بعد التوقف الدولي في سبتمبر ومع ذلك ، فإن إصابة جديدة ، هذه المرة في ربلة الساق ، أعادته إلى الغياب عن الملاعب من جديد.
حتى الآن ، لم يتمكن باريس سان جيرمان من تأكيد التاريخ الدقيق لعودة المدافع في أي جزء طبي ولا يبدو أنه سيظهر في تشكيل الفريق في نهاية هذا الأسبوع ضد رين.
على الرغم من أن هدف راموس هو اللعب في أسرع وقت ممكن ، إلا أن كل من بوتشيتينو والطاقم الطبي لا يريدون المخاطرة ولن يمنحوه دقائق حتى يتعافى تمامًا من الإصابة التي يعاني منها حاليًا في ربلة الساق.
هذا المقال مترجم من صحيفة آس
