لاعبو باريس سان جيرمان لا يريدون سيرجيو راموس وطلبوا من الخليفي بيعه أو التخلي عنه

هناك حالة من عدم الراحة في باريس سان جيرمان بسبب سيرجيو راموس. لم يظهر المدافع الأندلسي لأول مرة بعد ويثير القلق بشأن غيابه. هذا هو السبب في إثارة الجدل حول تشخيص إصابته غير المعروف أيضًا.

سيرجيو راموس لا يزال في عداد المفقودين

تم الإعلان عن سيرجيو راموس كلاعب جديد في باريس سان جيرمان في 8 يوليو. وبعد أكثر من ثلاثة أشهر لا يزال غير قادر على لعب الدقائق الأولى مع ناديه الجديد. بعد حياته في إسبانيا ، بين إشبيلية وريال مدريد ، قرر أخيرًا السفر إلى الخارج وهو في سن الخامسة والثلاثين.

يبدو أن المُخطط لم يسر على ما يرام. غادر النادي الأبيض عبر الباب الخلفي. ولكن بمجرد وصوله إلى باريس انتكس مرة أخرى: إصابة في باطن فخذه الأيسر. لكن هذا ليس كل شيء لأن سيرجيو راموس لديه المزيد من المشاكل. وقد تم التكهن بأنه يعاني من مشاكل في الصحة العقلية.

ولكن إلى جانب عدم القدرة على لعب كرة القدم بسبب الإصابات ، بدأ الجميع في باريس سان جيرمان يملون منه. ناصر الخليفي ، رئيس النادي الباريسي ، راهن عليه عندما كان كل شيء يشير إلى أنه بسبب سنه سيكون من الصعب عليه الأداء على أكمل وجه. والآن يتم النظر في خيار بيعه في أقرب وقت ممكن.

مشاكل في باريس سان جيرمان بسبب سيرجيو راموس

ولكن بصرف النظر عن عدم إقناع الإدارة العليا لـ باريس سان جيرمان ، فقد أحدث أيضًا خلافات في غرفة الملابس. منذ لحظة الإعلان عن التوقيع ، أدار بعض زملائه الجدد ظهورهم للأندلسي.

أفادت لو باريزيان أن هناك لاعبين لم يعجبهم التوقيع مع راموس على الإطلاق وأنه تسبب في انقسام داخلي. كيمبيمبي وماركينيوس أبلغوا استيائهم لناصر الخليفي الخليفي نفسه، كما أنه أصبح تهديدا مباشرا للاعبين الأساسيين في دفاع باريس سان جيرمان. والآن أيضا تيلو كيهرير ، عبده ديالو و تيموتي ديمبلي حتى لا يريدون راموس في الفريق.

حدث إنقسام في غرفة ملابس فريق باريس سان جيرمان. وكان أحد الجناة غير المباشرين هو سيرجيو راموس. اصطف كيليان مبابي ، نجم المنتخب الفرنسي ، جنبًا إلى جنب مع مواطنيه والمدافعين المتواجدين في الفريق منذ عدة سنوات. إنهم يعتقدون أن أكثر من حل يمكن أن يكون عبئًا على الفريق.

هذا المقال مترجم من صحيفة إلـ ناسيونال