اكتساح أتلتيكو مدريد لريال مدريد بخماسية في ديربي مثير

اكتسح أتلتيكو مدريد فريق ريال مدريد بنتيجة 5-2 في مباراة كانت بمثابة احتفال حقيقي لجماهير الروخيبلانكوس.
أوبلاك باتيدو
تلقى السلوفيني هدفين في أول فرصتين حصل عليهما ريال مدريد، لكنه في الشوط الثاني منح الفريق الكثير من الأمان.
يورينتي المتألق
قدم اللاعب المدريدي مباراة رائعة أخرى، رغم أنه لم يتألق كما فعل في اللقاء السابق أمام رايو فايكانو. في هذه المناسبة، اضطر للتركيز أكثر على المهام الدفاعية.
لو نورماند ريفينديكاتيف
افتتح التسجيل متفوقًا على تشواميني في إحدى أولى الكرات الثابتة في المباراة. في آخر مباراة من العام الماضي تلقى الضربة مع اللاعب الفرنسي التي منعته من اللعب بشكل طبيعي في الموسم الماضي.
لينغليه الكئيب
أظهر أسوأ وجه له في هدف مبابي، وبعد ذلك كان سيسجل هدف التعادل 2-2 لولا أنه وضع يديه أمام رأسه.
هانكو سوليدو
كان أكثر هدوءًا مما كان متوقعًا، رغم أنه واجه في جهته لاعبين مثل ماستانتوونو في الشوط الثاني. تم استبداله لأنه كان مرهقًا.
جوليانو بوندونور
بذل كل ما لديه على أرضية الملعب. صنع هدفًا لـ لو نورماند ليفتتح التسجيل في مباراة لا تُنسى.
باريوس ديسفوندادو
بذل كل ما لديه على أرض الملعب. قدم لاعب موراتالاث مباراة رائعة سواء في استعادة الكرات أو في المهام الهجومية.
عاد ليكون روح الفريق على أرض الملعب، سواء في العمل الدفاعي أو في تحريك الفريق.
نيكو مولستو
تسبب في ركلة الجزاء التي منحت التقدم للروخيبلانكوس. أصبح مصدر إزعاج لمدافعي الروخيبلانكوس. تم استبداله عندما لم يعد لديه شيء يقدمه.
جوليان خينيو
رجّح كفة النتيجة من نقطة الجزاء. هدف لم يكن عادياً بعد ما حدث في ركلات الترجيح العام الماضي، والركلة التي أهدرها أمام ريال مايوركا. ثم سجل هدفاً رائعاً من ركلة حرة ليجعل النتيجة 4-2 على لوحة النتائج.
سورلوث حاسم
أهدر فرصتين واضحتين، لكنه سجل هدف التعادل 2-2 قبل نهاية الشوط الأول عندما كان الفريق في أمسّ الحاجة إليه.
التبديلات
غالاغر الدفاعي
كان عليه القيام بمهام دفاعية لأنه دخل عندما كان أتلتيكو مدريد متقدماً بالفعل بنتيجة 4-2.
غالان سيريو
خرج اللاعب القادم من إكستريمادورا في الشوط الثاني ليحل محل هانكو، وترك انطباعًا جيدًا جدًا. لم يمنح ماستانتوينو أي فرصة.
جريزمان الهداف
سجل هدفه رقم 199 في الدقائق القليلة التي شارك فيها. الفرنسي سجل الهدف الخامس لفريق أتلتيكو مدريد في الدقائق الأخيرة.
مولينا سوبرِيو
لعب الدقائق الأخيرة لكنه لم يمنح خيارات من جهته.
باينا فيولتا
عاد ليرى ملعب متروبوليتانو يعيش يوماً عظيماً.
المصدر: موندو ديبورتيفو