اجتاز دافيد هانكو الاختبار الذي مثله اللقاء أمام ريال مدريد. المدافع السلوفاكي كان من العناصر الأساسية لدى سيميوني منذ بداية الموسم، رغم أن الديربي دائمًا ما يكون مباراة خاصة، معقدة، وصعبة… وقد خرج هانكو من هذا الاختبار بنجاح.
بعمر 27 عامًا، هانكو يمثل ضمانة دفاعية لأتلتيكو.
تم التعاقد معه نظريًا كقلب دفاع أيسر، لكن تشولو استخدمه أيضًا كظهير أيسر، خاصة في المباريات التي قد يشكل فيها الخصم مشاكل دفاعية أكبر لأتلتيكو. روجيري، التعزيز لمركز الظهير الأيسر، هو لاعب يتمتع بقدرة جيدة جدًا على التقدم للأمام، لكنه يواجه صعوبات أكبر عند الدفاع. ويحدث أمر مشابه مع خافي غالان.
وفي الديربي، قرر تشولو الاعتماد على هانكو.
ترجم النص التالي من الإسبانية إلى العربية بدقة واحترافية.
– ترجم الأسماء والفرق والمصطلحات الرياضية تلقائيًا إلى العربية الصحيحة.
– لا تقم بحذف أو تعديل أي فقرة تبدأ بكلمة المصدر:.
– أعطني النص العربي فقط بدون أي تعليمات أو إضافات.
Con contrato hasta 20230, y con un valor de mercado de 30 millones, Hancko llegó casi de rebote al Atlético. Viejo objetivo de la dirección deportiva, su futuro estaba en Arabia, pero un vuelco de la situación le puso a tiro del club rojiblanco, que no dudó en lanzarse a por él.
أنفق أتلتيكو ما يقارب 30 مليون يورو من أجله وقد تأقلم بشكل مثالي مع فريقه الجديد. اللاعب السلوفاكي شارك في المباريات السبع في الدوري ولم يكن أساسيًا سوى في واحدة منها فقط: أمام فياريال، حيث دخل في الدقائق الأخيرة من اللقاء. أمام ليفربول لم يشارك.
كل من هانكو ونيكو هما التعزيزان الأكثر استخدامًا واللذان يقدمان أفضل أداء مع أتلتيكو. أما ألمادا وكاردوسو وباينا، المصابون، فهؤلاء اللاعبون الثلاثة الذين يُفترض أن يكونوا عناصر أساسية في أداء الفريق بالكاد تمكنوا من المشاركة تحت قيادة سيميوني.
المصدر: آس